
السوق المالي يتحرك في دورات أو ما يُعرف بـ”مواسم السوق”. فهم هذه المواسم يمكن أن يكون العامل الفارق بين النجاح والفشل.
الحصول على الراحة مهم لاتخاذ قرارات حكيمة في اليوم التالي.
السيولة في تداول الفوركس هي أيضًا عامل يؤثر على إدارة المخاطر، حيث أن أزواج العملات الأقل سيولة يمكن أن تزيد من صعوبة الدخول والخروج من المراكز بالسعر المطلوب.
إدارة المخاطر هي حجر الأساس للنجاح في عالم التداول. الأسواق المالية ليست لعبة حظ، بل مجال يتطلب التخطيط والانضباط لتجنب الخسائر وتحقيق الاستمرارية.
رغم أهمية فهم العوامل المؤثرة، فإن تطبيق تقنيات عملية لإدارة المخاطر هو ما يميز المتداولين الناجحين. فيما يلي استراتيجيات فعالة لتعزيز السيطرة على المخاطر:
تجنب القرارات المندفعة: اعتمد على التحليل الفني والأساسي.
المخاطر النظامية: هي المخاطر التي تؤثر بالسلب على النظام المالي ككل، مثل انهيار السوق، وهي لا يمكن منع حدوثها أو تجنبها بصورة كاملة، لكن إدارة المخاطر الفعالة تساعد على الحد من تأثيرها.
تؤدي ردود الفعل العاطفية، مثل الخوف والطمع وعدم الصبر، إلى قرارات تداول سيئة وتُضعف حتى أفضل الاستراتيجيات.
المساعدة في تحديد أفضل أوقات إغلاق الصفقات ووضع أوامر أخذ الربح ووقف الخسارة.
تتيح الرافعة المالية -كما هو معلوم- إمكانية فتح مراكز كبيرة مقابل نسبة ضئيلة من نور الإمارات رأس المال، وبهذا فإنها تضمن مضاعفة قيمة الأرباح المُحتملة حال تحقيقها، ولكن يوجه وجه آخر لتلك الخاصية يجب الانتباه إليه، وهو أنها تضاعف حجم الخسارة بنفس النسبة حال التعرض لها.
كما يمكن أن تؤدي الأزمات الاقتصادية أو الأخبار السلبية الخاصة بالشركة إلى انخفاض حاد في سعر السهم.
التداول ليس مجرد تخمين، بل يعتمد نور على بيانات وتحليلات واضحة.
تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.
استخدام الرافعة المالية يجب أن يكون بحذر لتجنب الخسائر التي قد تنتج عن التقلبات الحادة والمفاجئة في السوق.